تألق الجزائري نبيل غيلاس وأهدى فريقه بورتو بطاقة التأهل لفريقه بعد أن تعادل أمام نايولي في عقر داره بهدفين لمثلهما على ملعب سان باولو ليتأهل إلى دور الثمانية لمسابقة الدوري الاوروبي.
سجل بانديف الهدف الاول لنابولي في الدقيقة 21 من اللقاء, وأعاد نبيل غيلاس فريقه بورتو إلى المباراة بتسجيل هدف التعادل في الدقيقة 69 من المباراة، وتقدم كواريزما لبورتو في الدقيقة 76 من المباراة، وتعادل زاباتا لنابولي في الدقيقة الاخيرة من اللقاء.
فتحت نتيجة الذهاب، الباب على مصرعيه، أمام خوض مباراة هجومية من الفريقين، بعد أن أكتفى بورتو بالفوز على ملعبه الدراجاو، بهدف نظيف، على نابولي ليضطر للتحفظ في أدائه خلال لقاء العودة، تاركا المجال متاحا للنادي الإيطالي، للبحث عن الفوز والحصول على بطاقة التأهل.
نشط نابولي مبكرا، من أجل البحث عن هدف إعادة المباراة إلى نقطة الصفر ولكن الأمر لم يكن سهلا بسبب الترسانة الدفاعية التي نشرها بورتو حول مرماه خاصة المدافع الشرس مانجالا منع الكثير من الكرات الخطرة على مرمى فريقه خاصة أن الارجنتيني هيجوين بدا في الخروج من منطقة الجزاء وانتقل إلى وسط الملعب من أجل صناعة الفرصة للقادمين من الخلف وإزعاج دفاع النادي البرتغالي.
نجح نابولي في خدعته وأحرز الهدف الاول عن طريق بانديف في الدقيقة 21 من اللقاء بعد سلسلة من المحاولات حيث مرر هيجوين الكرة له بدقة ليمر من مصيدة التسلل بسهولة ويتقد داخل منطقة الجزاء ويسدد الكرة في المرمى وسط مشاهدة من دفاع بورتو.
تماسك النادي البرتغالي حتى لا يتسع الفارق ويستغل نابولي عاملي الأرض والجمهور ويبدأ في زيادة غلة الأهداف مع مرور الوقت.
هرع خط دفاع بورتو إلى الخلف ،لاسيما أن نجم الفريق الأول، مارك هامسيك، لا يزال على مقاعد البدلاء، ويمكنه النزول في آية لحظة، لقلب موازينها، في حين واصل نابولي الهجوم من اجل مضاعفة النتيجة، وحسم بطاقة التأهل، قبل نهاية الشوط الأول.
أنتهى الشوط الاول بتقدم نابولي بهدف نظيف وهي نفس نتيجة مباراة الذهاب ليدخل الشوط الثاني على أمل إحراز هدف التقدم وحصد بطاقة التأهل، ولكن بورتو إذا استطاع أن يحرز أي هدف في مرمى مانويل رينا فإنه على الأرجح سيحسم التأهل لصالحه لذلك لم يندفع نايولي مثلما حدث في الشوط الأول خاصة أن التنين البرتغالي يملك لاعبين من أصحاب السرعات العالية والذين يمكنهم إرهاق الدفاع الإيطالي.
نجح البلجيكي لورينزو لاعب وسط نابولي في لفت الأنتباه إليه خلال اللقاء بتسديداته القوية وتمريراته الدقيقة ولولا تراجع هيجوين إلى الخلف وعدم توغله كثيرا في منطقة الجزاء لاستطاع استغلال الكرات التي أتيحت أمام المرمى وعجز بانديف عن تحويلها إلى أهداف.
وأمام الهجمات المتوالية لنادي نابولي دفع بورتو بالمهاجم الجزائري نبيل غيلاس محل كارلوس فاريلا من اجل تنشيط أداء التنين البرتغالي.
نزل هامسيك إلى أرض الملهب في الدقيقة 68 وسط هتاف من الجماهير المتعطشة لدخوله أرض الملعب وخرج بانديف صاحب الهدف الأول لنابولي.
كان نبيل غيلاس على الموعد واستطاع تعديل النتيجة في الدقيقة 69 من اللقاء بعد أن استلم الكرة من فرناندو ليسددها بقوة في مرمى رينا.
دفع نابولي ثمن أندفاعه الهجومي فادحا بعد أن اندفع هجوميا ليضطر كواريزما لقتل آماله تماما بتسجيل الهدف الثاني لبورتو بعد ان راوغ ثلاثة لاعبين وسدد الكرة بقوة في مرمى رينا بعد أن استلم الكرة من غيلاس.
أهدى زاباتا هدف التعادل لنايولي في الدقيقة الاخيرة من اللقاء بعد أن استلم الكرة من الإسباني كاييخون ليتعادل الفريقين لينتهي اللقاء بخروج نايولي من المسابقة وتأخل بورتو إلى دور الثمانية من المسابقة.
سجل بانديف الهدف الاول لنابولي في الدقيقة 21 من اللقاء, وأعاد نبيل غيلاس فريقه بورتو إلى المباراة بتسجيل هدف التعادل في الدقيقة 69 من المباراة، وتقدم كواريزما لبورتو في الدقيقة 76 من المباراة، وتعادل زاباتا لنابولي في الدقيقة الاخيرة من اللقاء.
فتحت نتيجة الذهاب، الباب على مصرعيه، أمام خوض مباراة هجومية من الفريقين، بعد أن أكتفى بورتو بالفوز على ملعبه الدراجاو، بهدف نظيف، على نابولي ليضطر للتحفظ في أدائه خلال لقاء العودة، تاركا المجال متاحا للنادي الإيطالي، للبحث عن الفوز والحصول على بطاقة التأهل.
نشط نابولي مبكرا، من أجل البحث عن هدف إعادة المباراة إلى نقطة الصفر ولكن الأمر لم يكن سهلا بسبب الترسانة الدفاعية التي نشرها بورتو حول مرماه خاصة المدافع الشرس مانجالا منع الكثير من الكرات الخطرة على مرمى فريقه خاصة أن الارجنتيني هيجوين بدا في الخروج من منطقة الجزاء وانتقل إلى وسط الملعب من أجل صناعة الفرصة للقادمين من الخلف وإزعاج دفاع النادي البرتغالي.
نجح نابولي في خدعته وأحرز الهدف الاول عن طريق بانديف في الدقيقة 21 من اللقاء بعد سلسلة من المحاولات حيث مرر هيجوين الكرة له بدقة ليمر من مصيدة التسلل بسهولة ويتقد داخل منطقة الجزاء ويسدد الكرة في المرمى وسط مشاهدة من دفاع بورتو.
تماسك النادي البرتغالي حتى لا يتسع الفارق ويستغل نابولي عاملي الأرض والجمهور ويبدأ في زيادة غلة الأهداف مع مرور الوقت.
هرع خط دفاع بورتو إلى الخلف ،لاسيما أن نجم الفريق الأول، مارك هامسيك، لا يزال على مقاعد البدلاء، ويمكنه النزول في آية لحظة، لقلب موازينها، في حين واصل نابولي الهجوم من اجل مضاعفة النتيجة، وحسم بطاقة التأهل، قبل نهاية الشوط الأول.
أنتهى الشوط الاول بتقدم نابولي بهدف نظيف وهي نفس نتيجة مباراة الذهاب ليدخل الشوط الثاني على أمل إحراز هدف التقدم وحصد بطاقة التأهل، ولكن بورتو إذا استطاع أن يحرز أي هدف في مرمى مانويل رينا فإنه على الأرجح سيحسم التأهل لصالحه لذلك لم يندفع نايولي مثلما حدث في الشوط الأول خاصة أن التنين البرتغالي يملك لاعبين من أصحاب السرعات العالية والذين يمكنهم إرهاق الدفاع الإيطالي.
نجح البلجيكي لورينزو لاعب وسط نابولي في لفت الأنتباه إليه خلال اللقاء بتسديداته القوية وتمريراته الدقيقة ولولا تراجع هيجوين إلى الخلف وعدم توغله كثيرا في منطقة الجزاء لاستطاع استغلال الكرات التي أتيحت أمام المرمى وعجز بانديف عن تحويلها إلى أهداف.
وأمام الهجمات المتوالية لنادي نابولي دفع بورتو بالمهاجم الجزائري نبيل غيلاس محل كارلوس فاريلا من اجل تنشيط أداء التنين البرتغالي.
نزل هامسيك إلى أرض الملهب في الدقيقة 68 وسط هتاف من الجماهير المتعطشة لدخوله أرض الملعب وخرج بانديف صاحب الهدف الأول لنابولي.
كان نبيل غيلاس على الموعد واستطاع تعديل النتيجة في الدقيقة 69 من اللقاء بعد أن استلم الكرة من فرناندو ليسددها بقوة في مرمى رينا.
دفع نابولي ثمن أندفاعه الهجومي فادحا بعد أن اندفع هجوميا ليضطر كواريزما لقتل آماله تماما بتسجيل الهدف الثاني لبورتو بعد ان راوغ ثلاثة لاعبين وسدد الكرة بقوة في مرمى رينا بعد أن استلم الكرة من غيلاس.
أهدى زاباتا هدف التعادل لنايولي في الدقيقة الاخيرة من اللقاء بعد أن استلم الكرة من الإسباني كاييخون ليتعادل الفريقين لينتهي اللقاء بخروج نايولي من المسابقة وتأخل بورتو إلى دور الثمانية من المسابقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق