عام 1978م تعرضت هذه القلعه للنيران , وأصبحت مدمرة على شكلها هذا ، لكن مجموعة من المهندسين قرّروا إعادة ترميم القلعة مع المحافظة على شكلها الخارجي كما هو , لتبقى ذكرياتها ولدمج التصاميم القديمة مع العصرية .
بعد التأكد من سلامة المبنى وعدم تعرضه للسقوط مستقبلا , تم بناء المشروع الذي تم المشاركة في ه في مسابقة بريطانيا الكبرى للهندسة المعمارية وقد استحق الفوز لجمعه بين الت صميم القديم والمعاصر وجائزة أخرى ايضا كأفضل مشروع للمحافظة على البيئة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق